مجلة مروة سوفت
الأحد، 29 أغسطس 2010
يؤدي الاهلي مرانه الاخير مساء اليوم - السبت- استعدادا لمواجهته المهمة والخطيرة غدا أمام شبيبة القبائل الجزائري في اطار الجولة الرابعة بدور الثمانية بدوري رابطة الابطال الافريقية.. والتي يدخلها الاهلي بهدف واحد ليس هناك سواه، ألا وهو الفوز والفوز فقط والحصول علي الثلاث نقاط لرفع رصيد الفريق من النقاط للنقطة السابعة، وايقاف قطار الشبيبة عند النقطة التاسعة، والابتعاد عن قطار الاسماعيلي الذي بدأ ينطلق ويحاول اللحاق بالركب.
يرفع الاهلي شعار »لا تراجع ولا استسلام«، رافضا التفكير في اي شيء آخر سوي الفوز وجمع نقاط المباراة، بل ونقاط المباراة القادمة امام هارت لاند في القاهرة قبل المواجهة الصعبة، والكلاسيكو المصري امام الاسماعيلي في الجولة السادسة والاخيرة من دور الثمانية والتي سيتحدد علي اساسها من الذي سيقطع تأشيرتي التأهل للدور قبل النهائي، والمضي قدما نحو تحقيق الهدف الغالي امام الجميع برفع كأس دوري رابطة الابطال الافريقية.. يعلم لاعبو الاهلي وجهازهم الفني ان مباراة الغد حياة او موت، ليس لهم، ولكن للامل ولمخطط الاهلي في استعادة اللقب الغالي الغائب عن القلعة الحمراء منذ عامين، ويحلم الفريق والادارة والجمهور ان يستعيد الاهلي هذا اللقب الغالي. والمشاركة في كأس العالم للاندية بالامارات. وهي البطولة التي رفعت شعبية الاهلي في مصر وافريقيا والوطن العربي كله.. دخل الاهلي معسكرا مغلقا من أمس، بحيث فضل الجهاز الفني ان يسبق المباراة ب 48 ساعة لمزيد من تركيز اللاعبين في المباراة المهمة، وهو ما قابله اللاعبون بالقبول والرضا التام خاصة ان جميعهم متحفزون لهذه المباراة الصعبة، ومركزون فيها بشكل كبير جدا، لتعديل كفة المجموعة لصالحهم خاصة ان الكثيرين وفي صدارتهم الفيفا رشحوا الاهلي للفوز بالبطولة عقب وصوله لدور الثمانية.. وبرغم ان الفريق اكتفي ب 48 ساعة معسكر مغلق فقط قبل المباراة، الا ان الفريق لم يضيع وقتا عقب مباراته الاخيرة في الدوري العام امام المصري البورسعيدي، وواصل تدريباته القوية بدون راحة او اي تهاون او دلع.
كانت اهم المشاكل امام الجهاز الفني هي علاج الاخطاء الفنية التي اثرت علي الاهلي خلال الفترة الماضية، وبخاصة هجومه خلال المباريات الثلاث الاولي له في الدوري العام، والثلاث الاخري في دوري الابطال وتحديدا في دور الثمانية، حيث سجل فيها مجتمعة خمسة اهداف فقط، اي بواقع اقل من هدف في المباراة الواحدة، وهو معدل ضعيف للغاية علي حامل لقب الدوري العام، والمرشح الاول له، والاول للفوز بدوري الابطال الافريقي.. ولهذا فإن هذه المشكلة تحتاج الكثير من التركيز، وهو ما فعله حسام البدري المدير الفني للاهلي بالتركيز علي جمل للقادمين من الخلف، بخاصة ابو تريكة وبركات وجدو بحثا عن ان يكونوا مثلث رعب جديد للاهلي لحين لحاق متعب بالفانلة الحمراء في يناير القادم.
المشكلة الثانية تتمثل في ضعف الدفاع الاحمر حيث مني مرمي الاهلي خلال المباريات الست ب 6 اهداف اي بمعدل اكبر من التهديف الذي احرزه مهاجمو الاهلي، وهو ما يخيف الجمهور قبل الجهاز الفني للاهلي، ولهذا سيعتمد البدري في تشكيله الدفع بجمعة وعبد الفضيل ومعوض وفتحي.. كما سيتم الاعتماد الاساسي في القلب علي حسام عاشور بعد التأكد من تمام شفائه ومحمد شوقي وشهاب الدين احمد، وفي حال غياب عاشور يدفع بأحمد حسن من البداية بدلا من نزوله بديلا.
يرفع الاهلي شعار »لا تراجع ولا استسلام«، رافضا التفكير في اي شيء آخر سوي الفوز وجمع نقاط المباراة، بل ونقاط المباراة القادمة امام هارت لاند في القاهرة قبل المواجهة الصعبة، والكلاسيكو المصري امام الاسماعيلي في الجولة السادسة والاخيرة من دور الثمانية والتي سيتحدد علي اساسها من الذي سيقطع تأشيرتي التأهل للدور قبل النهائي، والمضي قدما نحو تحقيق الهدف الغالي امام الجميع برفع كأس دوري رابطة الابطال الافريقية.. يعلم لاعبو الاهلي وجهازهم الفني ان مباراة الغد حياة او موت، ليس لهم، ولكن للامل ولمخطط الاهلي في استعادة اللقب الغالي الغائب عن القلعة الحمراء منذ عامين، ويحلم الفريق والادارة والجمهور ان يستعيد الاهلي هذا اللقب الغالي. والمشاركة في كأس العالم للاندية بالامارات. وهي البطولة التي رفعت شعبية الاهلي في مصر وافريقيا والوطن العربي كله.. دخل الاهلي معسكرا مغلقا من أمس، بحيث فضل الجهاز الفني ان يسبق المباراة ب 48 ساعة لمزيد من تركيز اللاعبين في المباراة المهمة، وهو ما قابله اللاعبون بالقبول والرضا التام خاصة ان جميعهم متحفزون لهذه المباراة الصعبة، ومركزون فيها بشكل كبير جدا، لتعديل كفة المجموعة لصالحهم خاصة ان الكثيرين وفي صدارتهم الفيفا رشحوا الاهلي للفوز بالبطولة عقب وصوله لدور الثمانية.. وبرغم ان الفريق اكتفي ب 48 ساعة معسكر مغلق فقط قبل المباراة، الا ان الفريق لم يضيع وقتا عقب مباراته الاخيرة في الدوري العام امام المصري البورسعيدي، وواصل تدريباته القوية بدون راحة او اي تهاون او دلع.
كانت اهم المشاكل امام الجهاز الفني هي علاج الاخطاء الفنية التي اثرت علي الاهلي خلال الفترة الماضية، وبخاصة هجومه خلال المباريات الثلاث الاولي له في الدوري العام، والثلاث الاخري في دوري الابطال وتحديدا في دور الثمانية، حيث سجل فيها مجتمعة خمسة اهداف فقط، اي بواقع اقل من هدف في المباراة الواحدة، وهو معدل ضعيف للغاية علي حامل لقب الدوري العام، والمرشح الاول له، والاول للفوز بدوري الابطال الافريقي.. ولهذا فإن هذه المشكلة تحتاج الكثير من التركيز، وهو ما فعله حسام البدري المدير الفني للاهلي بالتركيز علي جمل للقادمين من الخلف، بخاصة ابو تريكة وبركات وجدو بحثا عن ان يكونوا مثلث رعب جديد للاهلي لحين لحاق متعب بالفانلة الحمراء في يناير القادم.
المشكلة الثانية تتمثل في ضعف الدفاع الاحمر حيث مني مرمي الاهلي خلال المباريات الست ب 6 اهداف اي بمعدل اكبر من التهديف الذي احرزه مهاجمو الاهلي، وهو ما يخيف الجمهور قبل الجهاز الفني للاهلي، ولهذا سيعتمد البدري في تشكيله الدفع بجمعة وعبد الفضيل ومعوض وفتحي.. كما سيتم الاعتماد الاساسي في القلب علي حسام عاشور بعد التأكد من تمام شفائه ومحمد شوقي وشهاب الدين احمد، وفي حال غياب عاشور يدفع بأحمد حسن من البداية بدلا من نزوله بديلا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق